تم مؤخرا افتتاح قاعة للالعاب باحدى المحلبات المجاورة لاحدى الثانويات المعروفة باكادير بحي ليراك، الأمر الذي خلف استياء كبيرا في اوساط الاباء والامهات، والجمعيات المهتمة، بالاضافة الى الاطر الادارية والتربوية بالثانوية،
ويتساءل المتتبعون عن الجهة التي رخصت لهذه القاعة، في الوقت الذي تتعبأ فيه كل الجهات لتنقية محيط المؤسسات التعليمية مما يتربص بابنائنا من مروجي المخدرات والمتحرشين,
والمعروف ان مثل هذه القاعات غالبا ما تكون ستارة لتفريخ مختلف الظواهر السلبية كالتحرش والذعارة المقتعة وغيرها، وترويج المخدرات،
فهل تتدخل الجهات الوصية لاعادة الامر الى نصابه أم انها سننتظر إلى أن يقع ما لا تحمد عقباه، يتساءل المتتبعون
إرسال تعليق
إضافة تعليق على الموضوع مع عدم تضمنه لعبارات مسيئة
شكرا على مشاركتكم