كتاب جديد لزميلنا
الأستاذ المفتش التربوي محمد مكاوي يسلط فيه الضوء عن "الديسليكسيا" أو
"عسر القراءة". هذا "الاضطراب" الذي يعاني منه ما بين 8 و 10
بالمئة من الأطفال( حسب منظمة الصحة العالمية OMS).
يحاول الكتاب، في جزئه الأول تقريب هذا المفهوم المتسم بالغموض بالنظر إلى تعدد النظريات المفسرة له واستبعاد بعض الأخطاء الشائعة حوله، وفي الشق الثاني يقترح مجموعة من المداخل التربوية أة كنا سماها "الولوجيات البيداغوجية" و"التدابير التيسيرية" لعمليات التعليم والتعلم وبعض استراتيجيات التقويم القمينة بمساعدة التلاميذ الذين يعانون من هذا "الاضطراب" على تجاوزه. قراءة ممتعة للجميع.
يحاول الكتاب، في جزئه الأول تقريب هذا المفهوم المتسم بالغموض بالنظر إلى تعدد النظريات المفسرة له واستبعاد بعض الأخطاء الشائعة حوله، وفي الشق الثاني يقترح مجموعة من المداخل التربوية أة كنا سماها "الولوجيات البيداغوجية" و"التدابير التيسيرية" لعمليات التعليم والتعلم وبعض استراتيجيات التقويم القمينة بمساعدة التلاميذ الذين يعانون من هذا "الاضطراب" على تجاوزه. قراءة ممتعة للجميع.
إرسال تعليق
إضافة تعليق على الموضوع مع عدم تضمنه لعبارات مسيئة
شكرا على مشاركتكم