يبدوا أن الدعوة التي اطلقها رجال و نساء التعليم النشطاء بالعالم الإفتراضي لحمل الشارات الحمراء يوم 5 يناير الجاري التضامنية مع طلبة المراكز الحهوية لمهن التربية و التكوين المحتجين على المرسومين القاضيين بفصل التكوين عن التوظيف و تقليص المنحة الدراسية قد اتت أكلها و عرفت استجابة واسعة من لدن الشغيلة التعليم الممارسة لمساندة اساتذة الغد فهل تتحول هذه الحملة التي مازالت حبيسة العالم الإفتراضي إلى واقع يزكي إحساس الشغيلة التعليمية بمعاناة و مظلومية هذه الفئة عبر ملء الفضاء الازرق الفيسبوكي بصور التضامن و إيصال رسالة لا شك فيها للرأي العام بان نساء و رجال التعليم سواء الممارسين او أطر الغد جسد واحد
أمال بوعزيز
تربية ماروك - تجمع الأساتذة
إرسال تعليق
إضافة تعليق على الموضوع مع عدم تضمنه لعبارات مسيئة
شكرا على مشاركتكم