على ضوء نتائج الحركة المحلية، التي خيبت آمال و تطلعات الأسرة التعليمية
بالإقليم، لثلاث سنوات متتالية، فقدعقد مكتب أحفير للنقابة الوطنية للتعليم، المنضوية تحت لواء
الكونفدرالية الديمقراطية للشغل، اجتماعا طارئا بتاريخ 02.08.2015، و بعد الوقوف
على الطريقة المعتمدة في تدبير حركية الشغيلة التعليمية، وتهميش دور النقابة، وعدم
إشراكها في تدبير النقاط المفصليةوالحاسمة،فإنه :
إرسال تعليق
إضافة تعليق على الموضوع مع عدم تضمنه لعبارات مسيئة
شكرا على مشاركتكم