أشار المجلس الاقتصادي و الاجتماعي و البيئي في تقرير تم
رفعه لجلالة الملك محمد السادس نصره الله و يحمل انتقادات لاذعة لبرامج ومخططات وزارة
التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي إلى أن أي مشروع
تربوي لا يمكنه النجاح في غياب الانخراط الكلي للمدرسين وتملكهم للحوافز الضرورية،
مشددا على ضرورة ايجاد الحلول المناسبة للمشاكل الاجتماعية التي يواجهها المدرسون
في المناطق القروية النائية من خلال تحسين ظروف السكن والتنقل والتفكير في برامج
لتشجيع مزاولة مهنة التدريس في العالم القروي.
إرسال تعليق
إضافة تعليق على الموضوع مع عدم تضمنه لعبارات مسيئة
شكرا على مشاركتكم