احتفى الأساتذة المبدعون اليوم بالذكرى الخامسة عشرة
للمسابقة الدولية الخاصة بالتجديد والإبداع في مجال تطوير الاستعمالات البيداغوجية
لتكنولوجيا المعلومات في الممارسات التعليمية.
افتتح فعاليات الملتقى السيد يوسف بلقاسمي، الكاتب العام لقطاع التربية الوطنية بحضور شركاء الوزارة وثلة من المسؤولين المركزيين والجهويين قدم فيها كلمة ترحيبية عرج فيها على مختلف المنجزات التي حققتها الوزارة بمعية الاطر التربوية المبدعة في هذا المجال، وتألقهم في مختلف المنابر الدولية والجهوية والوطنية الخاصة بالتكنولوجيات التربوية من خلال الابداع والتجديد في تنويع الأساليب والمقاربات البيداغوجية الخاصة بالممارسات الصفية والاستثمار المعقلن والهادف لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
افتتح فعاليات الملتقى السيد يوسف بلقاسمي، الكاتب العام لقطاع التربية الوطنية بحضور شركاء الوزارة وثلة من المسؤولين المركزيين والجهويين قدم فيها كلمة ترحيبية عرج فيها على مختلف المنجزات التي حققتها الوزارة بمعية الاطر التربوية المبدعة في هذا المجال، وتألقهم في مختلف المنابر الدولية والجهوية والوطنية الخاصة بالتكنولوجيات التربوية من خلال الابداع والتجديد في تنويع الأساليب والمقاربات البيداغوجية الخاصة بالممارسات الصفية والاستثمار المعقلن والهادف لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
وعرف الملتقى حضورا مكثفا للأساتذة المبدعين بمشاركة أزيد من مئتي أستاذة وأستاذ يمثلون مختلف الاكاديميات الجهوية للتربية والتكوين. تخللت فعالياته تنشيط خبرات من شركة مايكروسفت المغرب لمجموعة من الورشات الخاصة بكيفية الاستثمار السليم والبناء للموارد والخدمات الرقمية لتنمية الكفايات التعليمية والتعلمية للمتعلمين.
حيث تناولت الأنشطة التحسيس والتعرف
وتجريب مجموعة من البرمجيات والفضاءات الرقمية الخاصة بالإشهاد التربوي الرقمي
للأساتذة المبدعين من طرف شركاء الوزارة في مجال التربية وتدبير الديناميكية
الصفية وتقويم وتتبع المسار التعلمي للمتعلمات والمتعلمين لبناء مشاريعهم
البيداغوجية بالموازاة مع ذلك تم تقديم المسابقة الدولية في نسختها الجديدة أمام
كافة الأطر التربوية مفصلة شروط وكيفية المشاركة فيها من خلال بلورة مشاريع تستجيب
وطموحات المتعلمات والمتعلمين مع وضع زمرة من التطبيقات الخاصة بتعلم البرمجة
والتصاميم الثلاثية الابعاد لتجريبها واستخدامها في البناء والنقل الديداكتيكي
للمفاهيم العلمية المقررة في المناهج
.
إرسال تعليق
إضافة تعليق على الموضوع مع عدم تضمنه لعبارات مسيئة
شكرا على مشاركتكم