تعرضت أستاذة بمدرسة خالد بن الوليد بمدينة قلعة السراغنة لمتابعة قضائية و وضعها تحت الحراسة النظرية بسبب إصدارها شيكات بدون مؤونة بعد تعرضها لعملية نصب و مشاكل عائلية كادت تودي بمسيرتها المهنية لولا تضامن الاطر الإدارية و التربوية و اطر التفتيش بالمنطقة التعليمية و تتبع الملف من طرف السيد النائب الإقليمي امبارك هرشة الذين قدموا لها مساهمات مالية بالإضافة الى المساندة المعنوية خلال مجريات القضية بالمحكمة الابتدائية بالإقليم لتنتهي محنة الاستاذة بإنقادها من سجن محقق و تدمير حياتها المهنية و الاجتماعية بعد رسم لوحة إنسانية و تضامنية رائعة ساهمت فيها أسرة التعليم بالمدينة لإعطاء مثال للمفهوم الحقيقي لوحدة الاسرة التعليمية
محمد أمين - قلعة السراغنة
تربية ماروك - تجمع الأساتذة
إرسال تعليق
إضافة تعليق على الموضوع مع عدم تضمنه لعبارات مسيئة
شكرا على مشاركتكم